الزميل كارم يحيي زميل عزيز زاملته منذ أكثر من واحد وعشرين عاما ومنذ أن حضر إلينا ونحن نشعر بالحب والود تجاهه ذلك أنه كان دائما مبتسما ودودا ولأننا أحبنناه خلال الفترة القصيرة التي تزاملنا فيها بجريدة «مصر الفتاة» والتي لم تتعد شهرا واحدا لذلك فقد تغاضينا عن طبع العصبية فيه حتى يستمر الحب ويدوم، وهذه العصبية كانت تؤثر على بعض تقديراته حتى أنها في الكثير من الأحيان كانت تدفعه إلى غمط حقائق، ولأننا نعرف معدنه
طالب عدد من ممثلي الأحزاب السياسية وبعض البرلمانيين السابقين ونشطاء حقوق الإنسان بتبني نظام القائمة النسبية غير المشروطة في الانتخابات
شهد شهر يناير حوادث عنف بين الفلاحين سقط من جرائها 4 قتلى و25 مصابا كما تم القبض على 25 شخصا على خلفية تلك الحوادث وقد توزعت حوادث العنف ما بين الوجه البحرى الذى استأثر بحادثتين فقط أى بنسبة 33.4%
تنفرد جريدة " العربى الناصرى " بنشر الثلاث سيناريوهات الجديده التى اعدتها مصر وتم عرضها على حكومة السودان خلال زيارة الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء والتى قام بها محاولة من الجانب المصرى لانقاذ الامن المائى لدولتى المصب حيث وافقت السودان وتم عرضهما على البن
أصدر المركز المصرى لحقوق الانسان اعرب فيه عن قلقه من الممارسات الخاطئة التى تقوم بها بعض الجماعات فى المجتمع، من حيث الهجوم على الأضرحة وهدمها، أو الاعتداء على قبطى وقطع أذنه،
اتفق المشاركون في سيمنار “نحو مشروع قانون جديد لنقابة الصحفيين” على حتمية تغيير القانون الحالي لنقابة الصحفيين،
يقول الفصل الأول من كتاب "مصر مبارك" تفكيك النظام السياسي عن شخصية مبارك: «بعد 6 سنوات قضاها في الحكم ـ وهي فترة رئاسته الأولي ـ ظلت شخصية حسني مبارك لغزاً محيراً بالنسبة للداخل والخارج، مثلا اكتشف المصريون من خلال لقاءات مبارك وحواراته التليفزيونية أنه بطيء التفكير منعدم الخيال، ليس هذا فقط بل إن خطاباته العامة بما فيها الخطابات المهمة أمام البرلمان كانت تتسم أيضا بالبطء والبلادة. كانت هناك مناسبات عديدة لمبارك يمكن أن يستغلها
تواصل العربي نشر مقتطفات من حملتها ضد التمديد والتوريث التي استمرت أكثر من عشر سنوات متصلة تخطت فيها حاجز الخوف الذي سيطر على كثيرين وقامت دون سواها بإلغاء السقف والخط الأحمر لكل الصحف المصرية، وكانت أول من يتحدث وبصوت مسموع عن سيناريوهات توريث الحكم، وتحملت العناء حتى عاصرت نتاج ما زرعته وجنت ثمار الحرية والخلاص من مبارك مع الجميع. ضمت العربي في حملتها الأشهر على المستوي العربي
قام الكاتب الصحفي سعيد شعيب بإجراء سلسلة من الحوارات السياسية عبر جريدة «العربي» تحت عنوان «مصر رايحة على فين؟»، تعرض خلالها لأوضاع مصر محاولاً التنبؤ بما سيؤول إليه وضع البلد. في عدد «العربي» 872 الصادر بـ 17 أغسطس 2003 إجابة الكاتب الكبير محفوظ عبدالرحمن على التساؤل الأساسي قائلاً: الحقيقة أن هذا السؤال يشغلني فوق ما تتصور فمنذ 25 عامًا ونحن لا نري إلا ما هو سيئ وتزداد الأوضاع سوءًا وإهدارًا، صحيح
نشرت جريدة «العربي» في عددها رقم 831 الصادر بتاريخ 20 أكتوبر 2002 نص محاضرة محمد حسنين هيكل في الجامعة الأمريكية، والذي أكد فيها أن مجرد الوجود في الحكم لا يكفي لإضفاء الشرعية، وأن مصر ينبغي لها أن تتجاوز مرحلة الشرعية الأبوية، وفي حديثه عن توريث الحكم قال إنه علينا استعادة ما قاله الأب والابن صريحًا. وأشار هيكل إلى ضرورة إجراء حوار جاد وواسع خلال السنوات الثلاثة المتبقية من مدة الرئاسة الحالية