اظهرت المؤشرات الأولية بعد فرز عدد 121 لجنة فرعية بالدائرة الاولى تقدم حزب الحرية والعدالة حيث حصل علي 11736 ويليه حزب النور الذي حصل علي 4851 و الوفد 3336 والكتلة 1333 والاتحاد 168 والمواطن المصري 317 والسلام 330 الاصلاح والتنمية 194 .
أصيب أحد المتظاهرين أمام ماسبيرو بطلق ناري ، بعد قيام مجهولون بإطلاق أعيرة نارية. كما تجددت الاشتباكات بين المتظاهرين وأهالى بولاق أبو العلا ،وتزايدت أعداد المصابين بشكل واضح، خاصة بعد انصراف سيارات الإسعاف الموجودة بجوار مبنى التليفزيون.
اصيب اليوم 5 مستشارين ونجا 9 آخرين اثر انقلاب السياره الميكروباص على الطريق الصحراوى الغربى بالمنيا وهم فى طريقهم للاشراف على انتخابات مجلس الشورى بأسيوط.
حالة من الهدوء القلق تسود حاليا على المعتصمين وأهالى منطقة بولاق، الذين تجمعوا بالقرب من مبنى وزارة الخارجية باتجاه مبنى ماسبيرو، بعد إشتباكات حادة لساعات.
قرر البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية قطع زيارة طبية إلى أمريكا والعودة إلى مصر بعد غد الاثنين
يتنافس 8احزاب و72مرشح بالغربية للفوز ب6مقاعد منهم 4للقائمة و3للفردى فى انتخابات مجلس الشورى بمحافظة الغربية والتى ستجرى فى المرحلة الاولى يومى 29و30يناير الجارى حيث يدخل احزاب الحرية والعدالة والعدل وائتلاف الكتلة المصرية والنور السلفى والوسط الجديد والوفد والحرية والمحافظين انتخابات الشورى بالقوائم الى جانب الفردى
اكد احمد ماهر منسق حركة 6 ابريل على اهمية التكاتف بين القوى السياسية المتواجدة، مدينا ما حدث مع جماعة الاخوان المسلمين، قائلا: " هناك اختلاف فى المواقف بين شباب الثورة وجماعة الاخوان المسلمين، ولكن هذا الاختلاف لا ينبغى ان يتطور الى اشتباكات ومشادات بينهم فى الميدان ".
تم احتجاز 1185 سائحًا من مختلف الجنسيات داخل 15 فندقًا عائمًا بالاقصر ، و ذلك بعد قيام عشرات العاملين بري إسنا بإغلاق الهويس وأعلنوا دخولهم في إضراب عن العمل بسبب تدني الأجور وعدم التثبيت. في السياق ذاتة قامت الشركات السياحية بإرسال أتوبيسات لنقل السائحين والتنسيق مع مدير أمن الأقصر لتأمين الطريق السريع (الأقصر – أسوان).
نظم اليوم شباب الثوار بالشرقية مظاهرة حاشدة لإحياء ذكرى 28 يناير الماضى المعروفة باسم جمعة الغضب والتى استشهد يومها آلاف من المتظاهرين فى الميادين بالمحافظات
خرجت مسيرة تضم العشرات من المتظاهرين من وسط ميدان الجيزة متجهة الى ميدان التحرير، ضمت العشرات من الاقباط والمسلمين، مرددين هتافات الوحدة الوطنية.