لم تسفر تداعيات مذبحة كنيسة القديسين.. سوي عن أنها حركت عملية الكلام.. ورفع الشعارات والأعلام في مباريات كرة القدم.. ودعوة الأطراف للانضمام لمسيرة المصالحة الوطنية
ما أن انهارت الدولة ومؤسساتها في العراق جراء الاحتلال الأمريكي حتى انطلقت حرائق الطائفية وكأنها كانت جمرة مختبئة تحت رماد لم يكن صعبًا أن يتطاير وتتطاير أرواح آلاف الأبرياء كنتيجة
بدأ العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين بداية لا تبشر بالخير لأمن مصر القومي. فقد بدأ العقد بحدثين أحدهما داخلي والآخر خارجي. الأول هو الهجوم على كنيسة القديسين في الإسكندرية وما أسفر عنه من
الحفاظ على استقلال الأوطان ضد العدوان الخارجي وعلي وحدتها ضد الانفصال الداخلي هو الهدف القومي الأول للحكومات والدساتير والقوانين والمجالس النيابية وتنظيمات المجتمع الوطني. والتفريط في
هناك ثلاث كوارث متلاحقة تسبب النظام المصري فيها، بعضها جريمة مع سبق الإصرار والترصد وجزء منها بسبب الإهمال المريع الذي يوضح أن هذا النظام لا يفكر إلا في
في أواخر الستينيات بدأت كتابات عن المسرح في بعض المجلات المتخصصة، منها مجلة د. سهيل إدريس "الآداب" و"الطليعة" برئاسة لطفي الخولي و"المسرح" برئاسة صلاح عبدالصبور، دون أن اكتب في الشأن العام مكتفيا بطرح ما أراه من خلال مسرحياتي، حتى ظهرت صحيفة "العربي" في انقطاعي عن الكتابة الصحفية لسنوات حتى كان سبتمبر 2009..
ليسمح لي القارئ الكريم ـ هذه المرة ـ أن أكتفي بـإعادة كتابة بعض ما قرأته في الصحف خلال الأسبوعين الماضيين دون أي تعليق.. لأن ما نشر إذا ما وضع مرتبًا بحسب كل موضوع يغني عن أي تعليق.
لم تسقط.. أبدًا.. على المواطنين الذين يتحركون في الشوارع.. وبين المقابر بسبب الستائر السوداء المسدلة على نوافذ سياراتهم.. على نمط الحريم أيام المماليك.. كيلا "يلقح " عليهم أحد بالكلام.
سؤال بدأ يتردد في الشارع العراقي السياسي.. عن تشكيل حكومة المالكي الجديدة.. ومن الخاسر ومن الرابح في عملية تشكيل الحكومة؟ هناك من يتصور أن نوري المالكي هو الذي ربح معركته في تشكيل الحكومة
حينما يطالع القارىء هذا المقال يكون الرئيس البرازيلى لولا دا سيلفا قد غادر قصر الرئاسة فى برازيليا حيث يعود ليعمل فى صفوف الشعب البرازيلى مواطنا عاديا بعد أن خدم شعبه كرئيس لمدتين رئاسيتين بدأتا فى 1 يناير سنة 2002