داهمت قوة من عدة عشرات من ضباط وأفراد الشرطة العسكرية فى الحادية عشرة والنصف ظهر يوم الثلاثاء 22 مارس 2011 قرية العمرية مركز دمنهور بمحافظة البحيرة وألقت القبض على كل من عبد الله عبد الحليم عبد اللاه وأولاده
قررالنائب العام المسشتار عبد المجيد محمود، إحالة 100 لواء وضابط شرطة إلى محكمة الجنايات فى 10 محافظات، لاتهامهم بقتل وإصابة المتظاهرين.. بعد ان تلقت النيابة العامة العديد من البلاغات تتهمهم بالاشتراك فى قتل المواطنين خلال المظاهرات التي اندلعت في مصر منذ قيام الثورة في 25 يناير الماضي.
اتَّهم محمد بديع، المرشد العام للإخوان المسلمين، ضابطين من جهاز مباحث أمن الدولة السابق، بالضلوع في الحادث، وفق ما جاء في الموقع الرسمي لجماعة الإخوان.
القصة بدأت فصولها باتصال هاتفي من مواطن يستغيث بي لإنقاذ المساجين في سجن القطا مبرراً ذلك أنهم يتعرضون للقتل والجوع والعطش والتعذيب بكل أنواعه وأضاف أنه تلقي هذه الاستغاثة من ابن شقيقه المسجون داخل السجن وأنه على استعداد تام لتوصيلي به. للتأكد وبعد بضعة أيام تلقيت اتصالاً من أحد السجناء عرف لي نفسه الذي وصف الحال داخل سجن القطا بأنه أكثر فظاعة ووحشية من سجن أبوغريب
نجحت القوة المكلفة بحراسة سجن القطا في إحباط محاولة لهروب مساجين متهمين في قضايا جنائية "قتل وتجارة مخدرات وخلافه "مساء اليوم وصرح مصدرأنه في حوالي الساعة السابعة مساءا
تظاهر المئات من أهالى قرية ساقية موسى أمام قسم شرطة أبوقرقاص التابعة لمحافظة المنيا، وقاموا بقطع طريق القاهرة-أسوان
قام 400 مواطن اغلبهم من السلفيين بالتجمع والتظاهر أمام منزل إحدي السيدات بمدينة السادات منوفية مهددين بحرقها وابنتها وسط الشارع وإحراق محتويات المنزل مطالبين منهما مغادرة المدينة
اشتبك ظهر اليوم عدد من الباعة الجائلين وضباط مرافق القاهرة وأفراد من القوات المسلحة بمنطقة مسجد الفتح بشارع رمسيس،
للمرة الثانية فى اقل من اسبوع من حريق مكتب اشتركات قطاع مياة الشرب مالصرف الصحى بمركز مشتول السوق محافظة الشرقية تم حرق مكتب المحصلين بالهيئة بقصد اخفاء يعض المس
أصدرت المحكمة العسكرية العليا حكماً فى القضية رقم (303/ 2011) جنايات عسكرية شرق القاهرة بالسجن المؤبد ضد محمد أسحاق محمد أحمد بتهمة