سأكتب شعرى اليوم كما هو لن أجرى عليه أية تعديلات سأكتبه وأنشره كما أملتنى اياه الجنيات لن أمارس دور الرقيب على روحى وأمارس القمع على الكلمات وسأفتح الخريطة أمامى كى أقبل يد مصر وأرسل الى ليبيا ألفاً من التحيات هذا الوطن المرفوع الرأس الذى ما صرخ يوماً وما سمعنا منه أهات حاملاً قدره على كفيه موقناً أن الفجر أت يرتدى دم ابنائه عطراً وفرحاً مسافراً وأغنيات مقسماً أن يحاكم جلادوه من أرادوا قتله عمدا وأرادو قتل الحياة انى أرى ليبيا منتصرة ان للنصر علامات اولها شعب ثائر وخوف راحل وشهداء تعانق السموات هذى هى البشارة هذى هى العلامات فقفوا لليبيا تحية ان نصرها لأت
لا تبكى يا مه دا احنا كنا لمه ف ايدينا علم.. ف بقنا كلمه ف قلبنا همه ..
علمتني جدتي وإنا طفل صغير أشياء كثيرة مازالت تمر بذاكرتي واضحك كلما تذكرتها واسترجع كم كانت تلك الحكايات مخيفه وممتعه في ذات الوقت كانت حكايات جدتي
هو الشعب يهزم ما يهزم و يحكم كل الذي يحكم بطرف الأنامل لا بالســــلاح يثور بها الغاضب الملهم رحيلا..رحيلا..و كم رددوها رحيلا و كم كف عنها فم فما غص فيها هتاف النشيد و ما شح عن باذليه الدم
كنت واقف في المظاهرة والبشاير بينا ظاهرة صوت عفى بينادي فينا مصر ياما يا سفينة يعلا صوتك وبإيدينا نحرسك وقلوبنا طاهرة *** كنا واقفين في الميدان يعلا صوتنا مع الأدان
نفسي أكتب شعر زيك يامعجبانية وخلخالك دهب نفسي أعيش وأحلم بضيك ياإنسانية وغاية في الادب ياطالعة علي وش النشيد تقطفي النور البعيد وتقربي منا العجب.. ويتلم نورك علي القصيدة وتقربي الشمس البعيدة حروف بتبرق من ذهب نفسي أكتب شعر زيك يامعجبانية وخلخالك دهب... أن الأوان أقيد بايدي شمعتك
أنا الحرية, أتحدث إلى شباب الوطن العربي الحر.. طالما تقتم إلي وحلمتم بي وطالبتم وتمنيتم قدومي ,لكن لم ألب ندائكم ولم أعركم انتباهي لأنكم لم تستحقوني ولم تسعوا إلى بجدية ولم تعملوا لتحقيقي بعملية..وأظنكم عرفتم السبب الآن ,لقد فهمتم أن طريقي واضحة وبدايتها معروفة وثمني غالي وأني لا أكون حليفة الجبناء ولا الخاملين
برغم أننا ندعو إلي التغير وقطع يد الفساد إلا أن هناك أماكن كثيرة مليئة بالفساد الإداري، والفاسدين الذين تعودوا علي يد النظام الفاسد المحسوبية والوساطة رافعين شعار( كبر دماغك ) (وكل عيش وأنت ساكت) مازل هذا يملأ ) .
إلى الذين سدت فى وجوههم سبل العيش الكريم ويأسوا من الحياة لأن النظام الفاسد لم يقدم لهم يد العون وينتشلهم من واقعهم المؤلم والذى يدفعهم دفعا للإنتحار ..أقرأوا هذه الرسالة بتعمق وخذوا منها العبر
العلاقة بيننا وبين جمهوريه مالي التي تقع جنوب ليبيا هي إننا ماليون وليس مصريون والعلاقة بيننا وبين هذه الدولة الافريقيه وثيقة الصلة بل إنني لا أبالغ حينما نقول إننا ماليون ننتمي إلي" مالي" وليس إلي مصر