صدر أمس العدد الخامس من جريدة ميدان التحرير، والتي تصدر يومياً من قلب ميدان التحرير متحدثة بلسان جموع ثوار25 يناير. وتصدر العدد عنوان رئيسي وهو" صامدون" في إشارة إلي الأسبوع الثاني من صمود المعتصمين بميدان التحرير، إضافة إلي عنوان ثان علي لسان جموع المص
ما تيجى يا بلدنا .. نقرا الفاتحه ع اللى خان واللى هان واللى بان بينا جبان وكل الظالمين
في محاوله لتهدئة الزملاء المحتجين في مؤسسة روزا اليوسف قرر كرم جبر رئيس مجلس الاداره صرف مكافأة لجميع العاملين بالمؤسسه وقدرها 1500 جنيه كما قرر تشكيل لجنه للنظر في تعيين جميع
بعد نجاحهم في ضم ميادين رئيسية بالعاصمة القاهرة إلى "دولة التحرير"، دعا نشطاء ثورة اللوتس إلى ما وصفوه بـ"جمعة الزحف" في مسيرة سلمية يتوقع ان تضم عدة ملايين نحو قصر العروبة، حيث يقيم الرئيس حسني مبارك، وإلى مبنى الإذاعة والتليفزيون. وقال النشطاء في بيان وزعوه عبر شبكة الفيس بوك و
منع صحفيو روز اليوسف كرم جبر رئيس مجلس إدارة المؤسسة وعبد الله كمال رئيس التحرير من دخول مبنى المؤسسة اليوم إحتجاجاً على دورهما السلبى مع ثورة شباب مصر وهجومهما الدائم على الشباب
نظرا لأن النعمة فاقت حدها ولأننا مش قدها ولأن فعلا انجازاتك فوق طاقتنا نعدها ولأننا غرقنا في جمايل مستحيل حنردها نستحلفك ……. نسترحمك نس
قصيدة "الميدان" عبد الرحمن الأبنودي أيادي مصرية سمرا ليها في التمييز ممدودة وسط الزئير بتكسّر البراويز سطوع لصوت الجموع شوف مصر تحت الشمس آن الآوان ترحلي يا دولة العواجيز
أيام الغضب التي نعيشها الآن تعد علامة فارقة في تاريخ الشعب المصري وعلي الرغم من العنف ووقوع عدد من الجرحي والقتلي ومئات المعتقلين واستخدام القنابل المسيلة للدموع والغازات التي يمكن أن تؤدي للوفاة، ظل الشعب صامدا ثابتاعلى موقفه، وتلك الانتفاضة وضعتنا أمام عدة تساؤلات منها.. هل ما حدث هو عبارة عن توجه.. أم هي هبة شعبية.. أم أن هذه المظاهرات من عشرات الآلاف في القاهرة والمحافظات والنقابات الهامة في مصر ستزداد
لا تنسحبوا. عانوا الآن وعيشوا بقية حياتكم كأبطال"، هكذا ناشد الكاتب البرازيلي العالمي باولو كويلو الشعب المصري في رسالة تضامنية على حسابة الشخصي على موقعي الفيس بوك وتويتر يوم الجمعة. و"لا تنسحبوا. عانوا الآن وعيشوا بقية حياتكم